Back to Diaries! ;)

Tomorrow is my friend's wedding party inshaAllah. I decided to wear my best dress!
I wore this lovely dress designed by a Lebanese designer two times only.
The first time was for my big brother's wedding party in 2003 which was in a hotel.
The second time was for TrueFaith's brother's wedding in 2004, was in a hotel too.
And since tomorrow's wedding is a big party in a hotel I will wear it ...
only if it is ready of course !!!
:\

***

The last time I wore it some beads fell and I still didnt fix it.
Yesterday my father left me a voice message in my cellular phone (Ra-1 I just wanted to ask you, how many bead do you want?)

***
I called him later and he said that he bought 500 beads !!! LOL
Then he told me (come out quickly to take them, I have a meeting, and bring me an apple)
I didnt find an apple! so I took two cucumbers instead :)

***

6ala3t bara, kissed him, took the beads, gave him lekhyar!
Then he said (What do you need these beads for ?!!) :p

***

I am depending on my mother to take the dress with the beads to the tailor today or I will not be able to wear it!

***

I am going to sleep in my grandmother's house tonight and I hope that my uncle's wife will let me sleep for more than three hours !!!

***

أول من ينقل لكم الخبر !

تم قبل قليل اختراق منتدى إسرائيل المهم هذا

http://www.forum.israel-online.nl/

* لا يزال التغافل من طبع الكرام *

SEVEN

AND ... Kizelchee Hamam ...



Goodbye madree shesmek :p


لقطة عامة للمنتجع

Mama's day :)

بالأمس ذهبت بعد عملي مباشرة لمحل الذهب داماس تطبيقا لنصيحة أخي وأيضا نصيحة
TrueFaith
حيث كنت أفكر بهدية أشتريها لأمي

كل شخص كان يدخل المحل سواء رجل أو امرأة أو ولد أو بنت كان يسأل عن عقد ست الحبايب
والذي ملأت إعلاناته الصحف
بالنسبة لي لم يعجبني العقد واحترت باحثة بين التشكيلة الجميلة ! خصوصا وأنني ذهبت لوحدي
ولا أحد يساعدني الاختيار
أخيرا استقر رأيي على طقم كامل جميل اشتريته وخرجت مسرعة

وبالطريق لفت نظري محل كاكاو فأوقفت سيارتي ودخلته
وكان اسمه
Parlino
اخترت علبة مخمل حمراء وطلبت من البائعة أن تختار هي على ذوقها أنواع الكاكاو
ومع استغرابها وسعادتها أظهرت مواهبها وجمعت لي تشكيلة جميلة وزينت العلبة بالورد والشرائط
خرجت فإذا بنافذة السيارة مفتوحة على الآخر !!!
ركبت السيارة فإذا بالهدية الثمينة على الكرسي بجانب النافذة المفتوحة
أخذت نفسا وحمدت الله سبحانه وتعالى أنها لم تسرق
فكانت ستكون سرقة سهلة !!!
:p
Today I feel so happy coz my mom liked the gifts which I gave her last night :)
وإن شالله تكون دائما راضية عني

n_n

SIX

Another collection of Kizelchee Hamam's photos :)

Our flat is upstairs ...


The living room ...



My room, my bed with the lovely view outside :D


a closer look to the great view! ...

FIVE

In this part I will start showing you the pictures of my best place in Turkey ...
My first visit to it was on August and since then I told eb9ara7a that whenever I come to Turkey I want to visit this place ...
and he did take me to it this February :)
It is called Kizilchee Hamam
كزلجي حمام
فيها منتجع كبير يضم أحواض سباحة عادية وأحواض كبريتية بالإضافة لجلسات المساج وغيرها
باختصار هو منتجع صحي
:)

Here is eb9ara7a ... ready to go!

I wonder what would he say when he sees this pic :\ LOL


we arrived :D





I miss this place n_n



You will see more photos in the coming posts :-)

الله يهديهم !

مستوى هابط وفي نزول مستمر !
يتكلمون كما لو أن حسناتهم تكفيهم بل تفيض فيوزعونها على الغير !!!

نأتي لبعض النقاط التي أضحكتني كالعادة
:)

يقولون
(هذه الإعلانات تفترض على كيفها بأن شعب الكويت فاجر وفاسق بحاجة لمن يرشده إلى طريق الهدى)
والمقصود هنا الإعلان الذي يحث على التحلي بالأخلاق الحسنة وأعتقد الكل شافه
أقول
هذا معناته
أن الإعلانات التي تحث على عدم التدخين
تفترض أن كل شعب الكويت مدخن
وأيضا
أن الإعلانات التي تحث على القيادة السليمة والتقيد بقوانين المرور
تعني أن شعب الكويت متهور ومستهتر ولا يعرف بالقانون
وقيسوا إلى آخره
;)
****
ويقولون
(ثم لا أعتقد أن المسكين بطل الإعلان، أياً كانت جنسيته، مقيم في الكويت وإلا لما عرض نفسه بهذه الصورة ليصبح محل للطنازة...
أقول
شغلت تحرياتي وتأكدت أن الشخص كويتي وموجود بالكويت وفخور بالإعلان
!!!
:)

ويقولون
(لولوة القطامي رزينة
وأقول
انتوا شفتوا صورتها شلون قاعدة بالمجلس
رافعه ريلها وحاطتها على الكرسي الأمامي!
لا أدنى احترام للمكان ولا الحضور ولا ننسى كيف أنها أول كويتية حرقت العباة وحثت الكويتيات على التمرد
وين الرزانة أبي أعرف؟؟؟

:D


هذه مختارات اخترت الرد عليها على السريع ولو أردت الإكمال فلن أنتهي
عموما الله يهديهم
ويكفينا شرهم

وبالتوفيق !

n_n

FOUR

since this is the fourth part of my cold pictures! I will show u FOUR photos one time ;)








when I was saying goodbye, she told me >>> abeech :(
I miss her n_n

عندما أخجلتني زوجتي !

(أبكتني هذه القصة) ...
:(
مع أنه قد طاف العالم حتى لا يكاد يجد في الخريطة دولة جديدة ، وركب الطائرات حتى عادت كأنها سيارات ،
فإن زوجته لم تركب الطائرة إلا تلك الليلة ، وبعد عشرةِ عشرين سنة،
ومن أين ؟ وإلى أين؟ من الظهران إلى الرياض ...
ومع من؟
مع أخيها القروي البسيط الذي أحس أنه يجب أن ينفس عنها بما يستطيع فأخذها بسيارته القديمة من الرياض إلى الدمام .. وفي العودة رجته بكل ما تملك أن تركب الطيارة .. أن تركب الطيارة قبل أن تموت ..
أن تركب الطيارة التي يركبها دائماً خالد زوجها والتي تراها في السماء وفي التلفزيون ،
واستجاب أخوها لندائها وقطع لها تذكرة ، وأرفق معها ابنها محرماً لها وعاد هو وحيداً بسيارته القديمة تهتز به المشاعر والسيارة ...
وفي تلك الليلة لم تنم سارة ، بل أخذت تثرثر مع زوجها خالد ساعة عن الطيارة وتصف له مداخلها ومقاعدها وأضواءها ومباهجها ووجباتها وكيف طارت في الفضاء .. طارت! تصف له مدهوشة كأنها قادمة من كوكب آخر .. مدهش! ومزهر ومسكون بالبشر وزوجها ينظر إليها متعجباً مستغربا ،
ولم تكد تنتهي من وصف الطائرة حتى ابتدأت في وصف الدمام والرحلة إلى الدمام من بدئها لختامها والبحر الذي رأته لأول مرة في حياتها ، والطريق الطويل الجميل بين الرياض والدمام في رحلة الذهاب أما رحلة الإياب فكانت في الطائرة ، الطائرة التي لن تنساها إلى الأبد ، واستقعدت على ركبتيها كأنها طفلة ترى مدن الملاهي الكبرى لأول مرة في حياتها وأخذت تصف لزوجها وعيناها تلمعان دهشة وسعادة مارأت من شوارع ومن متاجر ومن بشر ومن حجر ومن رمال ومن مطاعم وكيف أن البحر يرغي ويزبد كأنه جمل هائج وكيف أنها وضعت يديها هاتين .. هاتين في ماء البحر، وذاقته فإذا به مالح .. مالح ..
وكيف أن البحر في النهار أسود وفي الليل أزرق ورأيت السمك يا خالد رأيته بعيني يقترب من الشاطئ ، وصاد لي أخي سمكة ولكنني رحمتها وأطلقتها في الماء مرة ثانية .. كانت سمكة صغيرة وضعيفة .. ورحمت أمها ورحمتها .. ولولا الحياء يا خالد لبنيت لي بيتاً على شاطئ ذاك البحر؟ رأيت الأطفال يبنون ،
يووووه نسيت يا خالد ونهضت جذلى فأحضرت حقيبتها ونثرتها
وأخرجت منها زجاجة من العطر وقدمتها إليه وكأنها تقدم الدنيا وقالت هذه هديتي إليك
وأحضرت لك يا خالد " شبشب " تستخدمه في الحمام ..
وكادت الدمعة تطفر من عين خالد لأول مرة .. لأول مرة في علاقته بها وزواجه منها ،
فهو قد طاف الدنيا ولم يحضر لها مرة هدية ..
وهو قد ركب معظم خطوط الطيران في العالم ، ولم يأخذها معه مرة لأنها في اعتقاده جاهلة لا تقرأ ولا تكتب فما حاجتها إلى الدنيا وإلى السفر ،
ولماذا يأخذها معه ،
ونسى .. نسى أنها إنسانة .. إنسانة أولاً وأخيراً .. وانسانيتها الآن تشرق أمامه وتتغلغل في قلبه وهو الذي يراها تحضر له هدية ولا تنساه ..
فما أكبر الفرق بين المال الذي يقدمه لها إذا سافر أو عاد وبين الهدية التي قدمتها هي إليه في سفرتها الوحيدة واليتيمة ،
إن " الشبشب " الذي قدمته له يساوي كل المال الذي قدمه لها ، فالمال من الزوج واجب والهدية شيء آخر ،
وأحس بالشجن يعصر قلبه وهو يرى هذه الصابرة التي تغسل ثيابه وتعد له أطباقه وأنجبت له أولاده وشاركته حياته وسهرت عليه في مرضه ، كأنما ترى الدنيا أول مرة ،
ولم يخطر لها يوماً أن تقول له اصحبني معك وأنت مسافر أو حتى لماذا تسافر
لأنهاالمسكينة تراه (فوق) .. بتعليمه وثقافته وكرمه المالي الذي يبدو له الآن أجوف .. بدون حس ولاقلب ..
أحس بالألم وبالذنب .. وبأنه سجن إنسانة بريئة لعشرين عاماً ليس فيها يوم يختلف عن يوم ..
فرفع يده إلى عينه يواري دمعة لاتكاد تبين ..
وقال لها كلمة قالها لأول مرة في حياته ولم يكن يتصور أنه سيقولها لها أبد الآبدين ،

قال لها : أحبك .. قالها من قلبه .. وتوقفت يداها عن تقليب الحقيبة وتوقفت شفتاها عن الثرثرة ،
وأحست أنها دخلت في رحلة أخرى أعجب من الدمام ومن البحر ومن الطائرة وألذ ، رحلة الحب التي بدأت بعد عشرين عاماً من الزواج ، بدأت بكلمة .. بكلمة صادقة .. فانهارت باكية !!!

THREE

أصنفها الصورة رقم واحد من رحلتي الأخيرة لتركيا ..
أتوقع تستاهل أحطها بموضوع بروحها


what do u think?